فيديو يوضح علم الفراسه
مدونه علم الفراسة مليئه بالكثير من المعلومات التي تفيد بخصوص هذا العلم ..حيث ان هذا العلم موجود من قبل الاف السنين الا انه يتم اكتشاف العديد من الصفات الجديده عن طريق علم الفراسة
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الخميس، 28 نوفمبر 2019
فراسة الذقن والخدود
- تحليل الشخصية بناءً على الخدود
الخدود السمينة: يمتاز صاحبها بأنه اجتماعي وطيب القلب.
عظام الخد عالية: يمتاز صاحبها بحب السلطة.
الخدود الواضحة: يمتاز صاحبها بأن لديه طبيعة مادية.
- تحليل الشخصية بناءً على الذقن
الذقن البارزة: يمتاز صاحبها بأنه مستقل في حياته.
الذقن الخفيفة: يتصف صاحبها بضعف الإرادة.
فراسة الفم
فراسه الشفاه
يدل شكل الشفاه على :
الشفاه السفلى ممتلئه :تدل على أن صاحبها كريم ومعطاء
الشفاه السفلى رقيقه ونحيفه:تدل على أن صاحبها متحفظ ويفتقر للتعاطف
الشفاه الجافة: تدل على ضعف الطاقة العاطفية.
الشفاه الوردية: يمتاز صاحبها بشخصيته الدافئة.
الشفاه المقوسة للأسفل: يمتاز صاحبها بأنه كثير الطلب.
الشفاه الكبيرة: يمتاز صاحبها بشخصيته المسيطرة.
الشفاه الضيقة: يمتاز صاحبها بأنه غير عاطفي.
الشفاه المقوسة للأعلى: يمتاز صاحبها بالتفاؤل.
فراسة الاذن
فراسه الاذن
يختلف شكل الأذن من شخص إلى آخر، إلا أن لأذن الإنسان دلالات خاصة للغاية، والتى تؤثر إلى حد كبير على بعض السمات الشخصية للإنسان.
الأذن المثالية هى تلك التى تقع ضمن خطين متوازيين مع الخط الوهمى المار من منتصف الأنف، كما يجب ألا تعلوا عن خط الحاجب ولا تنخفض عن مستوى الخط العرضى للأنف، مثلاً إذا ارتفعت الأذن عن مستوى الحاجب فإن ذلك يدل على أن الإنسان هو شخصية حاذقة.
أما فى حالة أن تكون الأذنان مستديرتين فإن صاحبهما غالباً ما يكون شخصية إيجابية ذو علاقات اجتماعية قوية مع الآخرين، وهو شخص محب للخير ويفضل مساعدة الآخرين دون النظر للمقابل، كما تعبر عن حب الرومانسية فهو شخصية مستقرة عاطفياً، بالإضافة إلى حب هذه الشخصية إلى لفت الأنظار من خلال أناقتها وذوقها العالى.
أما الإنسان الذى يمتلك أذن طويلة بعض الشىء فهو شخصية ذكية تتمتع بالذكاء والنباهة والجاذبية، وهو يسعى دائماً إلى فهم الأمور من حوله بطريقة صحيحة، فى حين أن الإنسان الذى يمتلك أذن تبرز بوضوح عن خط الصدغ، فإنها تدل على شخصية ملتزمة دائماً وعاقلة ويسيطر العقل على العاطفة لديها دائماً.
أما الأذنان المسطحتان أو العادية والتى يقع مكانها على عظمة الصدغ دون بروز، فهى تدل على إنسان ذى شخصية عادية تتمتع بذكاء شديد وفطنة وقدرة على التحليل والفهم السريع، فى حين تدل الأذنان الصغيرتان على شخصية تعتمد على نفسها ولا تثق كثيراً فى الآخرين وتتمتع بمواهب كثيرة، أشهرها تذوق الجمال وحب الطبيعة والحديث الجذاب، أما من يمتلك أذناً صغيرة غير بارزة للخارج وتكون غير متساوية الشكل من الداخل، فإنها تدل عادة على أن هذا الشخص معتاد على التسرع والاندفاع والتهور والعنف والشراسة والقدرة على مواجهة المواقف الصعبة.
أن الشخص الذى يمتلك وجهاً صغيراً مع أذنين كبيرتين هو شخص هوائى، ولكنه فى نفس الوقت محبوب ممن حوله، أما إذا كانت الأذن كبيرة وبارزة للخارج وغير متناسقة مع الوجه، فهى تدل على طبيعة قاسية وضعف فى الذكاء الاجتماعى، وعادة ما يكون هذا الشخص عنيد متشبث برأيه، حتى وإن كان خاطئاً، أما الأذن الكبيرة غير البارزة للخارج جميلة الشكل قليلة التعرجات والتجاعيد فإنها تدل على صفات الكرم والتسامح والطبية وحب التعاون على الآخرين والتعاطف مع الضعفاء.
الجمعة، 22 نوفمبر 2019
فراسة الحواجب
لحواجب المتحدة في خط واحد : دليل الحسد، فإذا كانت العينان سوداوين غائرتين ئمع خشونة الملامح كان صاحبها
عاتيا، ظالما، سئ الخلق، طماعا، كتوما، عبوسا، وسريع الانفعال.
الحاجبان في قوس واحد :دلالة خفة الروح ولطف المزاج ورقة الخلق، لكن يغلب عليه العبوس.
الحاجبان في قوسين مستقلين: في النساء دليل الخلق الحسن، وفي الرجال دليل على اليقظة وسرعة الانتباه والحذر.
الحواجب المنفرشة :تدل على خلق ناقص، اما اذا استرسل شعر الحاجب إلى أسفل، فهذا دليل الشجاعة والهيبة والصبر.
ولايستحسن الحكم على الحواجب مجردة عن العيون، بل لا بد من اعتبار الاثنين معًا وهو مما يزيد الفروع ويكثر الأشكال
فراسه الجبهة
الجبهة العالية والمنخفضة:
قد تُعبّر الجبهة العالية عن شخصيّةٍ محبّةٍ للقراءة والمعرفة، وقد يتّصِف بذاكرة جيّدة.
جبهةً منخفضة فهو غالباً شخص بسيط ولا يهتم بالأمور المُعقّدة، فهو يُفضّل عدم التفكير
لذا تجده متهوراً بعض الشيء ومندفعاً.
الجبهة الواسعة والضيّقه:
يتمتّع صاحب الجبهة الواسعة بالتفكير المنطقيّ، والمثابرة، وحبّ المال،
أمّا أصحاب الجباه الضيّقة فعادةً ما يكونون ضيقي الأفق، ومحافظين متعلقين بالتقاليد والعادات القديمة.
الجبهة المربّعة: هيَ الجبهة التي يكون طولها وعرضها متناسبان، ويتميّز من يمتلكها بالقدرة على ممارسة
أي مهنةٍ تُعطى له.
السبت، 16 نوفمبر 2019
فراسة حركات الوجه
فِراسة حركات الوجه حتى يستطيع الشخص اكتساب مهارة فراسة النّاس، وفهم مشاعر الشخص الذي أمامه، عليه أن يتمرّن على قراءة السلوكيات الحركيّة لوجه الإنسان، إذ إنّ المشاعر تظهر مباشرةً على الوجه، وفيما يأتي نماذجُ لحركات الوجه ومعانيها:
حركات العيون: تُعطي العيون إيحاءً أقوى من عناصر الوجه الأخرى، لذا إذا أراد الشخص البدء بتعلّم الفراسة فعلية التحديقُ في عيون الآخرين وقراءتها، في بؤبؤ العين تتغيّرُ هيئتُه حسب المشاعر الداخليّة، فإذا كانَ الإنسان متحمّساً أو يشعُرُ بالاهتمام بشيءٍ ما فإنّ بؤبؤ العين يتّسع، وينقبض البؤبؤ عندَ الشعور بالإهانة أو السلبيّة.
حركات الشفاه: تعدّ عضلات الشفاه عضلاتٍ حسّاسةً، وتُتَرجم المشاعر التي يشعر بها الشخص، بملاحظة ارتعاش الشفة عندَ الكلام مثلاً تدلّ على الكذب.
حركات الأنف: إنّ الرسائل التي يُعطيها الأنف أقلُّ من التي تُعطيها العيون والشفاه، ولكنّ موقعه وسطَ الوجه يُسهّل ملاحظته، فمثلاً عندما تتسع فتحات أنف شخص ما فهو بذلك يسمح بمرور هواء أكثر ممّا يدلّ على شعور الشخص بعُدوانية، كما أنّها تدلّ على استياء الشخص أو غضبه. وإذا كانَ الشخص يكذب فإنّ الخلايا الدموية في الأنف تتسع ممّا يعطي اللون الأحمر للأنف.
حركات الحاجبين: يرتبط الحاجبان بعددٍ محدودٍ من العضلات ولكنّه يُعطي عِدّة دلالاتٍ ، فمثلاً إذا ارتفع الحاجبان معاً وتجعّد جبين صاحبه فيقرأ المتفرّس ذلك التغيُّر بأنّ الشخص قد يكون متسائلاً أو متفاجئاً، أمّا إذا انقبضا للأسفل فذلك يدلّ على التركيز على شيءٍ ما، أو على الحزن أو الغضب.
فراسة لون العينين
فراسة لون العين :
العيون السوداء والبنية الغامقة: تدل على شخص واثق ولديه مهارات قيادية فطرية، ويبدو موثوقًا وجديرًا بالثقة،
العيون الزرقاء: تدل على شخص يتمتع بقدر من القوة الذاتية الداخلية، وربما أيضًا قدر من القوة البدنية وقوة التحمل؛
وغالبًا ما يكون ذو طبيعة مشرقة وسعيدة، ولكن كثيرًا ما يسيء الآخرون فهمه ويعتقدونه غير موثوق أو خجول أو
ضعيف الشخصية وذلك خلافًا لحقيقته.
العيون الرمادية: تدل إما على شخص هاديء ومتوازن ويجيد السيطرة على نفسه بشكل استثنائي، أو على شخص متقلب عصبي،
فهو لديه ما يمكنه من رؤية الأمور من أكثر من منظور، ويتوقف سلوكه النهائي على مدى قدرته على السيطرة على هذه العواطف المختلفة بداخله.
العيون العسلية: تدل على شخص مستقل وواثق، وهو منطلق وعفوي في تصرفاته، وغالبا ما يكون شخصًا متوازنًا
ويصعب تحديد سمات ملحوظة وواضحة لشخصيته.
العيون البنية: تدل على شخص محترم ولطيف ومخلص، ولكنه ليس إنهزاميًا ولا يستسلم وينقاد بسهولة.
العيون الخضراء: تدل على شخص مثير، ويراه الأخرون مرغوبًا وجذاب وغامض، ولديه قدر من الإكتفاء
والرضا الذاتي، واحيانًا يتولد لديه قدر زائد من الثقة بالنفس.
والرضا الذاتي، واحيانًا يتولد لديه قدر زائد من الثقة بالنفس.
الثلاثاء، 12 نوفمبر 2019
فراسة الانف
للأنف أهمية في علم الحضارات والأمم، فنجد أن الشعوب أو الدول البدائية والتي ما زال يسيطر عليهم طابع البداوة يتميزون بأنف ضعيفة وصغيرة عكس الحضارات الراقية والتي تتميز أنوف ساكنيها بالعظمة والجاه والنفوذ.
فيختلف الأنف من شخص لآخر، ومن أسرة إلى أسرة. وكذلك فكل بلد تتميز بأشكال وصور معينة للأنوف وكل حضارة لها أنف تميزها، ومن ذلك:
• الأنف الرومانية: والتي تتميز باستواء عظمة الأنف، فهي أنف الملوك والأمراء وكذلك أصحاب المناصب العليا، فهذه الأنف دلالة على القوة.
• الأنف اليونانية: وهي أنف مستوية تكاد توازي الجبين فهي دلالة على مدى الذوق وحب الفنون، والسيدة التي تحمل هذه الأنف دلالة على حبها لكل ما تراه جميلًا في الحياة، كارتداء الثياب الحسنة والجواهر الغالية الثمن والنوم على الوسائد.
• الأنف الإسرائيلية: تتميز بارتفاع القصبة من المنتصف وإذا زاد هذا التحدب، دل ذلك على أن صاحبها يميل إلى الحسد والحقد على الآخرين.
• الأنف الفطساء: وهي الأنف التي تميل إلى الداخل، وأصحاب هذه الأنوف يتميزون بالهمهمة وكثرة الحديث في أشياء لا تسمن ولا تغني من جوع أي الثرثرة. كما أنهم يميلون إلى اللهو واللعب.
• الأنف البارزة: وهي الأنف البارزة عن بقية الوجه وهي دلالة على القوة والميل إلى الدفاع عن النفس وعن الآخرين سواء الأهل أو الوطن
•الأنف جيد الشكل: يدل على عدم تمثيل المال أي أهمية أساسية.
•الأنف المستقيم: يدل على النجاح في الحياة.
•الأنف الطويل: يدل على أن صاحبه عقلاني وتقليدي في التفكير
الاثنين، 11 نوفمبر 2019
فراسة الوجه
كما تعلم أن الوجوه تختلف حسب الطبيعة والبيئة التي يعيش فيها الفرد، وبالتالي فالذين يقطنون الريف
يختلفونعن أولئك في المدن والوجه الشرقي يختلف عن الوجه الأوروبي.
ولدينا أنماط الوجوه:
-الوجه الرفيع: يتمتع صاحب هذا النوع بالإحساس العالي والشفاف، وهو محب للاستقلالية والانتقاء ويسمى
بالوجه الملكي؛ لأن أغلب الملوك يتمتعون بهذا النمط، أما ثقته بنفسه فهي عالية
بحيث لا يقبل الاستسلام.
-الوجه الدائري: صاحبة قادر على التأقلم مع الظروف المحيطة التي يواجهها، ناجح في أعمال متعلقة بلغة الإقناع،
عصبي جداً وغالب أخطائه سببها انفعالاته الزائدة.
-الوجه البيضاو
ي: يملك الجمال والفتنة، ذو جاذبية عالية،علاقاته فاشلة بسبب طيبته الزائدة، وهو متسامح.
صحة علم الفراسة
يُترجم الإنسان أخلاقه وصفاته بأفعاله الظاهرة للآخرين، فلا يُمكن إنكار القدرة على معرفة طبيعة شخصٍ ما عن طريقِ ملاحظته والتفرس في حركاته وأفعاله، فعلم الفراسة علمٌ صحيح بشكلٍ مُقيّدٍ وضمن قواعده المحدّدة له، فقد يذهب البعض إلى ربطِ تفاصيلَ جسديّةٍ كشامةٍ في الوجه بصفاتِ وأخلاقِ صاحبها، وهو تطرّفٌ غير مقبولٍ في علم الفراسة. وقد يُنكر البعض علاقة الملامح بصفاتِ الشخصِ، فيصف علم الفراسة أصحابَ الجباه العالية بالذكاء، ولكن لا يمكن أن يكون كلّ شخصٍ يمتلك جبهةً عاليةً ذكيّاً، ويُفسَّر هذا الخطأ بأنّ علم الفراسة لا يعتمد على صفةٍ واحدةٍ في الإنسان حتى يُحكَم عليه، فالجبهة العالية يُصاحبها مثلاً عيونٌ كبيرةٌ وغيرُها من الصّفات التي تدعم بعضها حتى يستطيع المُتفرّس إطلاق الحكم على الإنسان الذي أمامه
الفرق بين علم الفراسة وعلم الجسد
ممكن القول أن الفراسة تبحث في ما تنم عنه الملامح الثابتة في شخصية الإنسان، كقولنا أن أصحاب الوجوه المدورة يتميزون بالطيبة، وأصحاب الأصابع القصيرة يتميزون بالخشونة، فيما تبحث لغة الجسد في حركات الإنسان وترجمة هذه الحركات في موقف ما، كقولنا أن لمس الأنف يدل على الكذب، أو أن مصالبة اليدين على الصدر تدل على الرغبة بالانسحاب وهكذا.
ما هو أصل ” علم الفراسة ” في ” تحليل الشخصية ” ومن أين نشأ؟
تعود الأصول التاريخية لـ ” علم الفراسة ” في ” تحليل الشخصية ” إلى اليونان حيث يسمى Physiognomy المؤلف من كلمتين معناهما قياس الطبيعة أو قاعدته،. وباللغة الإغريقية تعني معرفة الجسم. وقد حظي هذا العلم بالانتشار الواسع في القرن 19 و 20 وطبعاً لا ننسى الأصل العربي أيضاً لهذا العلم.
ظهر علم الفراسة في العصور القديمة، وكان له دراسات واسعة النطاق في العصور القديمة والوسطى، حيث كان يتمّ الكشف عن العيوب الوراثيّة من خلال الخصائص الفيزيائيّة، مثل المظهر المميز لمتلازمة داون، إذ يتصفون بالعيون المائلة، والوجه المسطّح والواسع، وبعد ذلك تطوّرت بعض عناصر علم الفسيولوجيا في علم وظائف الأعضاء، والكيمياء الحيوية، وكان علم الفراسة أيضاً في العصور الوسطى، مرتبطاً بالعرافة والتنجيم، حيث كان هذا العلم يأخذ حيّزاً كبيراً في الأدب الخيالي، وترجع أول دراسة أو أطروحة في علم الفراسة إلى أرسطو، حيث كتب في ستة فصول ليوضّح طريقة دراسته التي كانت تتضمّن علامات عامة للشخصية، ومظاهر معينة مميّزة للتصرّفات، ونقاط القوة والضعف، والعبقرية، والغباء وغيرها، كما قام بتحديد هذه الصفات من المظهر الخارجيّ للشخص، مثل: لون شعره، أو جسمه، أو طريقة مشيته، أو صوته، أو شكل أنفه وغيرها.
ماهو علم الفراسة؟
علمٌ مبنيّ على دراساتٍ منهجيّة تتعلّق بملامح الوجه والبنية الجسديّة للإنسان، إذ يعتمد هذا العلم بشكلٍ محوريّ على العواطف التي تُتَرجم على شكلِ تعبيراتٍ تظهر على وجه الإنسان، وذلكَ لأنّ الأنشطة العقليّة والمشاعر تؤثّر في حركة عضلات الوجه بشكلٍ مباشر وبالتالي تعكس الطبيعة النفسيّة للإنسان، وعندها يُمكِن للشخص قراءة العقل وتحليل الشخصيّة. وقد نُظِّم لهذا العلم مجموعةٌ من النظريات التي تعمل على شرح الطبيعة البشريّة اعتماداً على نظامٍ من الأنواع التي تمّ استنباطها عن طريق المُلاحظة.
وتسمى الفراسة أيضاً بفن تحديد الطباع أو خصائص الشخصية من خلال شكل أو ملامح الجسم، كملامح الوجه مثلاً، إذ إنّ المظهر الخارجيّ يُعطي فكرة، ويكوّن صورة عن الشخصية.
وتسمى الفراسة أيضاً بفن تحديد الطباع أو خصائص الشخصية من خلال شكل أو ملامح الجسم، كملامح الوجه مثلاً، إذ إنّ المظهر الخارجيّ يُعطي فكرة، ويكوّن صورة عن الشخصية.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
كتاب يتحدث عن علم الفراسه (2)
كتاب يتحدث عن علم الفراسة اسم الكتاب :احترف فن الفراسة اسم الكاتب : د.ابراهيم الفقي و من الفراسة أن يعرف المؤمن المجرمين في مجتمع...
-
لحواجب المتحدة في خط واحد : دليل الحسد، فإذا كانت العينان سوداوين غائرتين ئمع خشونة الملامح كان صاحبها ...
-
للأنف أهمية في علم الحضارات والأمم، فنجد أن الشعوب أو الدول البدائية والتي ما زال يسيطر عليهم طابع البداوة يتميزون بأنف ضعيفة وصغيرة عكس ...
-
فراسه الاذن يختلف شكل الأذن من شخص إلى آخر، إلا أن لأذن الإنسان دلالات خاصة للغاية، والتى تؤثر إلى حد كبير على بعض السمات الش...